قصة إسعاد
قصة إسعاد
انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 وإيماننا بأهمية الدور الحيوي لسعادة الموظف ودورها في تعزيز تنافسية المنظمات من خلال سعادة الموظف في الجوانب المهنية والاجتماعية والنفسية والثقافية والمالية والصحية والعمل كأحد المنظمات الغير هادفه للربح المساندة, لتحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج رؤية 2030 ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية, والتي تحقق الرضا والعدالة والمساواة والشفافية ووضوح الأدوار والمسؤوليات ومعرفة السياسات والممارسات والتدريب والتطوير والتوازن بين العمل والحياة الشخصية للموظف مما يعزز الأداء والكفاءة, وتراكم الخبرات.
ومن هذا المنطلق تم تأليف كتاب السعادة الوظيفية وتأسيس نادي السعادة للإستدامة من قبل العضو المؤسس أ.عبد الرحمن بن عبدالعزيز العريفي، وتطورت الفكرة إلى جمعية سعادة الموظف ( إسعاد ) بالشراكة مع الأعضاء المؤسسين, كجمعية تابعة للمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي, وذلك من خلال توفير بيئة محفزة للمختصين والمهتمين في هذا المجال وتحفيز ودعم المنظمات و المؤسسات في القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية, إلى الارتقاء بمستوى سعادة الموظفين لديهم والمساهمة في بناء خبرات و بيئات عمل إيجابية ومثمرة للأجيال القادمة.